vendredi 23 avril 2010

قائمة بأسماء المفقودين في الجزائر Algérie: Les disparitions forcées



Algérie: Les disparitions forcées
قائمة بأسماء المفقودين في الجزائر

4 commentaires:


  1. Quds Press Int. | قدس برس إنترناشيونال للأنباء · 2,354 like this.
    Sunday at 19:00 · حقوقيون جزائريون لـ"قدس برس": نبش المقابر يشكل حلا لجزء من قضية المفقودين

    لندن ـ الجزائر ـ خدمة قدس برس
    دعا الناشط الجزائري السابق في المنظمة الوطنية لرعاية وإدماج المساجين العيشور فرحات العقلاء في الحكومة الجزائرية إلى التوافق مع عائلات المفقودين في "العشرية السوداء"، من أجل نبش قبور الأموات غير معلومي الهوية والذين يتجاوز عددهم 1500 قتيل، من أجل التوصل لحل جزء من قضية المفقودين التي فشلت كل الحلول السياسية في إنهائها حتى اليوم.
    وكشف فرحات النقاب في تصريحات خاصة لـ "قدس برس" عن أن مقبرة العالية في الجزائر العاصمة كانت مكانا لدفن آلاف من الضحايا الذين قتلوا في معارك "العشرية السوداء" التي قامت بين النظام الجزائري وفصائل متعددة تتبنى أفكار موالية للجبهة الإسلامية للإنقاذ والإسلام السياسي، وقال: "لقد كنت شاهدا عامي 1994 و1995 على عمليات دفن في مقابر جماعية لمئات من الضحايا بطريقة تفتقر إلى أبسط حقوق موتى المسلمين، حيث أن الموتى يدفنون بثيابهم التي كانوا عليها ومن دون غسل ولا صلاة جنازة ولا حضور أهاليهم. وأعرف كثيرا من القبور التي تحتوي عشرات الجثث من هذا النوع، والتي يتجاوز عددها 1500 جثة مجهولة الهوية حتى الآن، ومن شأن نبش قبور هؤلاء وإخضاعهم للتحاليل الطبية أن يكشف عن هوياتهم ويحل جزءا من مشكلة المفقودين التي أخذت من أموال الدولة الجزائرية الكثير".
    وأشار فرحات إلى أنه يبوح بهذه المعلومات في هذا الوقت بالذات من موقعه كجزائري ومن باب البحث عن حل لأزمة المفقودين، وقال: "لقد سبق لي أن عملت ضمن اللجنة الوطنية لرعاية وإدماج المساجين، كما عملت ضمن الجيش الوطني عام 1997، وعندما قررت أن أتحدث بما أملكه من معلومات عن هذه المقابر الجماعية التي أنا على استعداد لتقديم معلومات إضافية عنها للمؤسسات الحقوقية ذات الصلة، إنما فعلت ذلك من باب الجهد في حل مسألة المفقودين وليس خدمة لأهداف سياسية مع أو ضد الحكومة. وإذا كنت أريد العمل السياسي المعارض فهذا مجاله داخل الجزائر وليس هنا".
    وأضاف: "إنني أخاطب العقلاء في الحكومة الجزائرية إلى أن يستمعوا لنصيحتي هذه، أي الاستفادة من المنجزات العلمية لكشف هوية مئات من الجثث التي يعرف كل الجزائريين أماكن تواجدها في مقبرة "العالية"، لكنهم لا يعرفون أسماءها، ومن شأن عمل كهذا أن يسهم في حل جزء من قضية فشلت حتى الآن كل الوسائل الأمنية والسياسية والإعلامية الرسمية في إقناع الرأي العام بها"، على حد تعبيره.
    وذكر فرحات أن مقبرة "العالية"، التي تقع في المخرج الشرقي للجزائر العاصمة بالقرب من جامعة باب الزوار، تضم حوالي 5000 قبر، 2000 منها تم دفنها بشكل عادي، و1500 من البقية معروفة أسماؤهم، ومن بينهم ضحايا سجن "سركاجي"، بينما باقي المدفونين مجهولي الهوية، كما قال.
    وفي الجزائر أكد نائب رئيس الجمعية الوطنية لعائلات المخطوفين والمفقودين من طرف النظام في "العشرية السوداء"، أن عدد المفقودين يفوق 25 ألف مفقود، وقال: "لدينا ملفات بالأسماء لأكثر من 25 ألف مفقود، بما فيهم العدد المدفون في مقبرة "العالية"، ونعتقد أن فكرة نبش القبور وإخضاع الموتى لتحاليل الحامض النووي قد يكشف جزءا من الحقيقة، وهذه خطوة من الخطوات التي نسعى لتحقيقها، أي كشف الحقيقة أولا عما جرى ومعرفة المسؤولين ومتابعتهم والتعويض لعائلات الضحايا".
    وأضاف: "للأسف الشديد السلطات الرسمية حتى الآن تماطل وترفض التجاوب مع مطالبنا، وهي تعترف بوجود ستة آلاف مفقود، وهذا غير صحيح فالعدد لدينا يتجاوز 25

    RépondreSupprimer
  2. أرجو من الإخوة أن يشاهدو هاد الفيديو و الدي هو عبارة عن شهادة قام بها هاد الشخص من بريطانيا و الذي يتحدت عن جرائم النضام في حقبة العشرية السوداء و عن أماكن المقابرالجماعية لمفقودين الجزائر العاصمة و أماكن هادهي المقابر ودعا الناشط الجزائري السابق في المنظمة الوطنية لرعاية وإدماج المساجين السيد العيشور فرحات بأنه سيستخدم هاتهي الشعادة لتعاون مع المفوض القانوني لحقوق الإنسان المكلف با قضية مفقودين الجزائر لي الضغط على الحكومة الجزائرية لكي تتوافق مع عائلات المفقودين في "العشرية السوداء"، من أجل نبش قبور الأموات غير معلومي الهوية من أجل التوصل لحل جزء من قضية المفقودين التي فشلت كل الحلول السياسية في إنهائها حتى اليوم.

    وهاد هو الفيديو http://www.youtube.com/watch?v=A5G8XVZv6mU&noredirect=1

    أو أكتب حل من الحلول لمسح دمعة أم المفقود Algerie DZ

    RépondreSupprimer


  3. نحن لسنا با دعات الحروب أو الفتن ولسنا ممن يقولون الحق ليراد به باطل ولا شك في وطنيتنا أو عقيدتنا وأنا هسئول على ما أقول أمام الله تم أمام العباد

    RépondreSupprimer


  4. Quds Press Int.
    Sunday at 19:00
    Algerian human right activists to ‘’Quds Press’’: digging up graves constitutes a solution to part of the issue of the missing people.

    London- Algeria- Quds Press Service
    The Ex Algerian activist in the national organisation for the care and integration of prisoners, laichour Ferhat has called to the wise people in the Algerian government to agree with the families of the missing people in the ‘’black decade’’ to dig up the graves of the dead whose identity is unknown and whose number exceeds 1500 dead, to reach a solution to part of the issue of the missing people which, until today, all the political solutions have failed to end.
    Ferhat also unveiled in exclusive statements to ‘’Quds press’’ that ‘’Al Alya’’ cemetery in the capital Algiers was a place of burial for thousands of victims killed in ‘’black decade’’ battles between the Algerian regime and different factions which adopt ideas pro the Islamic front for rescue(FIS) and the political Islam, and he said ‘’I was a witness in the years 1994 and 1995 to burial operations in mass graves to hundreds of victims, in a manner that lacks the most basic rights of dead Muslims, as the dead are buried with the clothes they were in and without wash nor Janaza prayer nor attendance of their families, and I know many graves that contain tens of bodies of this kind, and which the number exceeds 1500 bodies and whose identities are unknown until now, digging up their graves and subjecting them to medical analyses would reveal their identities and resolve part of the missing people problem which has taken a lot from the Algerian state money.
    And he pointed out that he is revealing this information in this very moment from his position as an Algerian and within the frame of searching for a solution to the crisis of the missing people, and he said :’’I have already worked within the national commission for the care and integration of prisoners, also I worked within the national army in 1997, and when I decided to talk about the information I hold about these mass graves for which I am ready to provide additional information to the human right institutions related, I have only done it within the frame of making an effort in finding a solution to the issue of the missing people and not in the service of political goals pro or against the government. And if I wanted to practise the political opposition then its scope is inside Algeria and not here’’.
    And he added ‘’ I am calling on the wise people in the Algerian government to listen to my advice, i.e., benefiting from the scientific achievements to reveal the identity of hundreds of bodies which all Algerians know their where about in ‘’Al Alya’’ cemetery, but do not know their names, such a work would contribute in resolving part of an issue, all the official political, security and media means have failed in convincing the public opinion about it’’, as he put it.

    RépondreSupprimer